حب حماه بلدي تغلغل في أعماقي، وحنايا ضلوعي.. والحديث عنها يمزج بدموع القلب، وخلجات الفؤاد. وما كتب عن حماه الكثير الكثير لكني أحب حين الكتابة عنها أن تحمل لونا حموياً، ونكهة حمويه خالصة ورائحة معطرة تعبر عن حماه.. واليوم اكتب عن بعض من المعتقدات الشعبية والتي هي في حقيقتها محض خرافات كان الألوف من الحمويين يخضعون لقاموسها وبعض منها مازالت تسيطر على العقول لسعة انتشارها وقوة نفوذها وبخاصة في
تعليقات
إرسال تعليق