كَأَنَّ زَهْرَ الرُّبَى فِي جِيدِهَا خَدَمُ ؟...** الشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

اِشْتَقْتِ لَيْلِي فَهَاجَ الْبَوْحُ وَالْقَلَمُ= وَرَفْرَفَ الْهَمْسُ وَالْجِيتَارُ وَالنَّغَمُمُسْتَفْعِلُنْ فَاعِلُنْ مُسْتَفْعِلُنُ فَعِلُنْ=تَرَنَّمَ الْقَلْبُ وَالْإِيقَاعُ مُنْسَجِمُيَا غَادَتِي قَدْ أَتَانَا الْحُبُّ فِي فَرَحٍ=يُلَمْلِمُ الثَّوْبَ وَالْأَقْدَارُ تَبْتَسِمُمَنْ لِلْقَوَافِي تَصُوغُ الْحُبَّ مِنْ ذَهَبٍ=فِي مَهْرَجَانِ الْعُلَا تَرْقَى لَهُ الْكَلِمُسُلْطَانَةَ الْحُبِّ

تعليقات