الاضواء خافته لاتكفي. لرؤية الطريق، لكن إحساسي الممتلئ بك يقودني نحوك بحماس.. كان عبقك العاطر يضمخ المكان كما لوكنت (ملكة الليل )، يشدني باتجاهك، ويدلني على الطريق المؤدي إليك حين اقتربت منك.. تلاشت العتمة وفاض المكان بالانوار تلفت يمينا ويسارا فلم أجد تفسيراًً لذلك سوى فتاة تقف أمامي بجمال ساطع وآسر حد الابهار لولا إبتسامتك الجذابة.. كنت سأظل مشدوها بك وحائرا.. أبحث عنك في خبابا الليل
تعليقات
إرسال تعليق