وهرعت إلى معبدي ،فهناك يطيب لي أن أكون. عبرت الطرقات إليه،أقطع مسافاتها بﻻ تباطؤ أو تكاسل أو تريث أو سكون. بدا لي مهيبا شامخا كما عهدته عبر السنين.جوقاته تتماوج؛فتعلو ويعروها صخب الحماس،والتوثب المبتهج بﻻ سكون.ثم تتخافت ببطء كحال رضيع أتعبه الحبو طويﻻ؛فﻻذ بالصمت،واستسلم لرؤاه بسكون. أرتقي درجاته محتقبة"جداول أعمالي"؛ريانة بأفكاري،شذية بورود مشاعري.بعد أن لونتها بحذق،فغدت سنية مشعشعة في الكون.
تعليقات
إرسال تعليق