همس الذكرى "لغة أحلى " ...** ‏حسين عبروس

مع موعد الثامن عشر من ديسمبر من كل عام .تطوّفني الذكرى في خبايا أزقة التاريخ ومنعطفات ردهاته أجدني باحثا عن أجمل ما خطت أنامل الشعراء والمبدعين بلغة الضاد.تلك اللغة التي بها أشقى وبها أسعد. ونحن في القرن الواحد والعشرين.لغة يتجاوز الناطقين بها في العالم 700مليون متحدث وكاتب بأبجديتها.هذه اللغة التي كلما أبحرت في عمقها وجدت الدرّ كامن.ورغم ذلك ما تزال آلياتها في مدارسنا ومؤسساتنا التربوية

تعليقات