المقدمة: توجهت الدراسات النقدية الحديثة للاهتمام بالخطاب الروائي ومكوناته ،وفصّلت فيه بحيث لم نعد نتبين الرواية إلا من منظور تقنيات فنية ،تقدم من خلالها المادة الحكائية . تخيّرنا من تلك التقنيات تقنية السارد(الراوي) ، ليكون مدار بحثنا في رواية (سأمضي) لصالح جبار محمد خلفاوي ،حيث انصرفت الدراسة لاستنطاقها والبحث فيها عن آلية توظيف السارد،وحركته داخلها وأشكال حضوره. وما حفّزنا على اختيار هذه
تعليقات
إرسال تعليق