فرحٌ دمشقيٌّ يعانقُ ليلةً..فرشتْ بأرض الكبرياء جذورهاشآميةُ الأمجاد سيّدةُ السّنا..بالحبّ تمطرُ رغم جرح شعورهاهي مهجةُ العلياء في دفقاتها..مشتاقُ ينشدُ ياسمين حبورهابدم الشّهادة أبْجديّة نورها..نقشتْ صروحً العشْق فوقَ عصورهاليلُ النّوائب ينجلي أمويّتي..بردى بماء الحقّ يغسلُ جُوْرهافالشّامُ كالأرواح يبقى سرّها.. قيثارةً عزفتْ حياةَ طيورهاغَنّاءُ في تاج الحضارة رأسها..طوبى رغيفُ العزّ عندَ
تعليقات
إرسال تعليق