دفين الوجد أحسنت وقد جعلتني نجما سقط عند أعتابك وكأني شيئا لم يكن قبلك كنت الثريا وما طالتني من الثرى يد وبعدك أصبحت دفين أعماقي والوجد ليس ذنبي وقد اصطفيتك من العالمين خلا إنه قلبي ذهب إليك ولم يعد سار مني في دجى الليل يحترق فظننته شهبا في سمائي وقد وقع ليت أني ما أغمضت روحي عنه برهة لكان أرحم لي من أن أعيش ميتا *فاطمة ابراهيم محمد
تعليقات
إرسال تعليق