يَروقُ لي أنْ أعبثَ بتفاصيلِ الزَّمنِ أقلبَ موازينَ الوقتِ صباحُ الخيرِ في المَساءِ إلى اللٍّقَاءِ .. حِينَ نلتقي الوداعُ .. حينَ أحبُّكَ أكثَرُ أهجركَ حينَ تقتربُ وأتبعُ أثرُكَ حين تَنأى تُعجبُني عَبثيَّتي في الفصولِ وترتيبِ الأيَّامِ والشهورِ فجميعها كانتْ تتعاملُ مع أحلامي بِمُنتهى العَربدةِ
تعليقات
إرسال تعليق