تدلّى كالغرابِ أمــام وجهي \ تُحـــالُ لـــهُ عبـــــاءات الرّصينأصعلوكُ المنابر صـــــار نجماً؟ \ ســوادُ الحظِّ كابـــــوسُ الفطينِ وعينُ الشعرِ تدمعُ في هطولٍ \ وتســــألُ أيــــــنَ مــــــرآةِ اليقيـــنِبمـــأزر كلُّ قــافيــــةٍ عـــويلٌ \ تطـــالبُ نجــــدةً بعــْـدَ الطّنيـنِ بأنفاسِ الغباوةِ طـــافَ يتـــلو \ عقيمَ القـــولِ في لغــــةِ المشينِفلا حسٌّ لدى صعلوك يعوي \ و لا صـــورٌ
تعليقات
إرسال تعليق