فلسطين ...**حسن كنعان

محبوبتي أنتِ لا ( سُعدى ) ولا ( سارا)فجلُّهنّ بنى للعشقِ أوكارايوماً تحِنُّ وأيّاماً تجِنُّ فلاتبقى على حالها تُبقيكَ مُحتاراأقبحْ بهِ من هوىً أهواؤهُ عَجَبٌكم ضيَّعت فيهِ بنتُ اللهوِ أعماراأمّا التي لم تزلْ تُعطي بلا مِنَنٍوخيرُها بيننا قد سارَ مِدرارايا أمُّ أنتِ الهوى والعشقُ ما بقِيَتفي النّفس أنفاسُنا اوليكِ إيثاراكم جاءَ داركِ غازٍ فانثنى وَجِلاًوعُدْتِ للأهلِ شُطآناً وأنهاراهذي جبالُكِ

تعليقات