وضعني بجانبه على استحياء ..أشار لي ، فجلست .. فتح فمه ، فاستمعت.. أخذت أهز راسي في حركات متتابعة، وضعت ما بى على ألأرض ، لا ارفع راسى إل عندما يهزني ..كانت يده ثقيلة .. يضع إصبعين داخل جسدي انصامت. صوته يملأني يدخل كل حجراتى..حتى احلامى يدخلها على مهل .. وحده يعرف ما تخابهه الريح ، وحده يعرف ما يلد الألم من نخل . ..صامته فى وحدتى .. وأنا من هناك من نساء يملكون القدرة على تحمل الألم..الالم فى
تعليقات
إرسال تعليق