الليل يغط في سكون عميق، السماء تشهد ميلاد نجوم الحظ! أسدلت شعر جنوني، أسرجت خيول المحاولة وانطلقت في أزقة الأحلام! متشوقة أنا لذلك البطل الذي تشبع بحليب النقاء حتى احتارت أساليب الاستعارة و المجاز في وصفه، وجدته في زاوية مني يرتدي زيا لا ينتمي إلى أي عصر! بدا لطيفا أكثر مما أردته أن يكون، هيا نهرب بعيدا من أخابط الحقد، من ظلام المدينة الباكر! من طبق الرتابة اليومي، ومن صراخ جارتي على أطفالها!
تعليقات
إرسال تعليق