ليلٌ تطاولَ في همٍّ وإخباتِ ظنّا بأنّ صباحا مشرقاً آتِ نَقُدُّ باليأسِ من سربالهِ وجعاً ويَغرقُ الكون في أعماقِ آهاتِ اللهُ أكبر كم ضاقت بنا سُبُلٌ والشعبُ يدفع عنهُ صولة العاتي غَرْبٌ تداعى لنصًرِ الظالمين وما رأيتُ كالعُربِ صُنّاعاً لمأساتي قد أشرقتُ شمسُنا والسيفُ منجردٌ والرمحُ ينسجُ للدنيا حكاياتي قومٌ مع الوهمِ قد أوهى عزائمهمْ في معبد الخصم قولٌ : أنتِ مولاتي يستعطفون ربيب الغدرِ
تعليقات
إرسال تعليق