إلى يَمَنِ الكرامةِ والعِزّة .. يَمَنِ العروبةِ المُبَاركةِ .., إلى يَمَنِ " بِلقيسٍ " .., وصرحِ "عبد اللهِ ".., إليها وقد خاطبَهَا النّبيّ الأعظم " مُحمّدٌ " صلّى اللهُ عليهِ وآله وسلّم قائِلاً : بَاركَ اللهُ بـ " يَمَنِنا وشَامِنا " ..., إليها وهي تخطّ أروعَ ملاحِمِ النّصرِ على مُرتزِقةِ بني عبد الوهّاب الخيبريّ .., إليها والرّحلتانِ إليها .... " الرّحلتانِ لي " أيُّهَا العَابِرونَ المَدَى
تعليقات
إرسال تعليق