وطنا"كان الشاعر في الخلواتِ ..رذاذا"..أخضرَكان ..رحابا"مثقلة بالبرقِ وجذرا"للوردةِوالرغبة والوصلِ وكان دمي ..كم زاوَلْنا بحنايانا الحب وغِبنا في المحو ..المسحورِ فعاد الشعر من الغار وحيدا"بين حُمَيا الشمسِ وحُمى الظل ..وقد خَبَطتهُ الرعدة من خلخال الضوء إلى الرأسِ فَزَمّلهُ الملكوت بأجنحة ومناراتٍ ومرايا ...تفتتح شعاب التيه وتقرأ ما فَرَ ...من المجهول ....كم فينا التهب العالمُ حتى النشوة
تعليقات
إرسال تعليق