حتى القصيدة أصبحت تتجسس. ......... ماذا أكلت وما الذي قد ألبس وتريد أن تدري بكل صغيرة ..............إن كنت أعشق أو أنا أتنفس ما زال يتبعني هسيس حروفها ..........وأنا بما وشت الرؤى أتوجس قلبي استقام بعشقها ومشاعري .........من شدة التصويب قد تتقوس ........أمشي ويتبعني رصيف مواجعي ........ والبحر فوق رمال قلبي يجلس والليل في قلمي ينام وكلما ........ اتكأت عليه مشاعري يتحسس فبأي شرع سوف أغلق دفتري
تعليقات
إرسال تعليق