بُكاءُ اًلماءِ في ألنَّهرِ ،يَرسُمُ سَحَابةٌ لاتَدري ، لَهفةُ ألقَدرِ تَجيءُ بٍكَّ ،تَتردَد فيهَا ألخَطَوَات ، يَلبَسُ قَميصَهُ ألفضيُّ،لِقَاءآتٌ هَارِبةُ ،يَختَزلُ ألوَقتُ ،تَمضيّ بِسُرعةٍ ألرّيحِ ، أرصِفةُ ألتَمَنّي شَاهِدَ زورٍ لأبوِابٍ مُغلقَةٍ ، يَختَفي قَمَرُكَ خَلفَ سَحَابةٍ تُحمِلُ وِزرِكَّ... *اوهام جياد
تعليقات
إرسال تعليق