كيفَ السّبيلُ لاقتناصِكَ يا فتى؟ أنتَ الطّريدُ بِدربِ قاتِلهِ أتىجزلُ القوافي لا يهابُ ملامةًبل خِلتُهُ غيثاً وفيضاً بِالشِّتاراودتُهُ عن نفسِهِ حتّى دناغضَّ الجناحِ كأنّهُ زُغبُ القَطاقد هزَّ وَجْدِي حينما جابهْتُهُفي الحبِّ صارَ حائراً مُشَتَّتا *عبيدة دعبول
تعليقات
إرسال تعليق