يا ابنةَ القوافي المميّزة بمَرامِها ومَراميها ...** فاطمة يوسف ذياب

ردًّا على قصيدة  " إِلَيْكِ أَتوبُ غَمامًا " لـ آمال عوّاد رضوان فاطمة يوسف ذياب وآمال عوّاد رضوان عزيزتي آمال.. "سلامي لكِ مطرًا" في ليلةٍ أخيرةٍ مِن عامٍ يتأهّبُ للرّحيل، هذا العامُ الّذي يَشهدُ رعونةَ الزّمنِ في فصولِ الغمام، تقولين: (إلَيْكِ أَتُوبُ غَمَاما)، فتأخذُني حروفُكِ إلى خواءِ زمانِنا المُرّ، حيثُ يتساكبُ عشقًا ووجعًا من بين حروفِ قصيدتِكِ وعريّةِ الفُصول، والمُتعفّرةِ بمَداها

تعليقات