اللهُ أكبر أوفى الجرح ما وعدافاليومَ نهتفُ قلباً واحداً ويداتجيء من رحمِ الإعصار دولتُنافرُوِّعَ الغاصبُ المغرورُ وارتعَداإنّ الزّمانَ الذي خلناهُ يُنصفُناقد كان سيفاً على الهاماتِ مُنجرِداحتى لوَيْنا لَهُ بالعُنف أَذرُعَهُفخرّ يقذفُ قيءَ القهر والزّٓبٓداقومٌ على الدّهرِ جبّارونٓ قد عُرفواوليس من سمعوا عنّا كمن شهِدااليومَ نبعثُها حُلماً وذاكرةًلا تُغفلُ الأمسِ تاريخا وَإِنْ بَعُدانحن الذين
تعليقات
إرسال تعليق