القصيدة العصماء...** نرجس عمران

بالأمس حين كان واقفا خلف جدران الحديث تنهد بعينيه حياءا ترنحتْ حبال صوته ناعسة أي حب هذا الذي سربل في شغاف الفؤاد أي روح تلك التي تمطت جيد الوفاء بعض شوقٍ ذاك الذي أحرق أضلعي فزفرتُ الدخان ابتهاجا قال : ويده تناغشُ غرتي... جبهتي ... خدي.... حتى جديلتي السواء إشقرتْ حياءا بالأمس حين كنتِ أين كنتِ ؟! بحثتُ عنك في طيات النسيم في حقائب الهواء في وجه القمر وكنتِ معي تبحثين عنك فكيف كنت ِ؟ وما

تعليقات