قراءة استكشافية في رواية " اللص والكلاب " لنجيب محفوظ

*بقلم: نازك ضمرة اللص عادة هو من يسرق، والكلاب عادة هي التي تنبح على اللص وتطارده لتمنعه من تنفيذ السرقة أو لإبعاده وتخويفه، لكن الشيخ نجيب محفوظ، جعل اللص هو الذي يطارد الكلاب، ليصبح العنوان أكثر إثارة، يثير فضول القارئ كيف انقلب المفهوم عبر نص أدبي مميز، مع ان الحكاية ليست غريبة على المجتمعات العربية، لكنه نجيب محفوظ هو الذي يعرف تفاعلات الحياة ومناقضاتها. فنسج لنا قصة تحملنا معها يوما بيوم

تعليقات