طيف من خيالات مقامرة على حبل وريد يتنفس داخل قعر زمن لايشبهنا .....قهوة الصباح ومحاولات لاهثة للعبور نحو مدينة كانت لنا فصول خيبات ......مقعد على رصيف الانتظار...شرطي المرور الهرم يقضم أظافر الرصيف والخانات خاوية على بعض من دنان خمر سكر بضعفنا ولاذ بالفراغ..... صوتك المشاكس ورجع ضحكاتك......عربون ضعف دفعته يوما لحجارة الرصيف كي توقع لنا رواية عشق نزفت داخل رحم السراب ...... وأبقى أحبك أبقى
تعليقات
إرسال تعليق