من عز النوم ...** هيام ضمرة

“كنَّا توَدَّعْنا وْصَوْتَك غابْ .. ونادَني العمر الفاني ولمَّا عا حالي سَكّرْتِ البابْ .. لاقيتَكْ بيني وبين حالي مشلوحى على بحر النِّسْيان .. فارقني النوم وكلّ شي كانْ وِجَّك ما كان يفارقْني .. وجرِّبْ إسبح ويغرِّقني” أنت صديقي؛ ممن ألجأ إليهم في محنتي وقسوة الدنيا على قلبي وفكري، ولا أستبدل مودته مهما تقلبت الأيام أو تبدلت قناعتي وتقدَّم عمري. ولو أنه من المؤكد عندي أنك في هذا الوقت،

تعليقات