هُدى ... يعودُ الليلُ مُثقلاً معه ما فاضَ عن احتمال النهار أحاولُ أنْ أهربَ مِن قبضة الكلمات ولا أجدُ مَا أعوّل عليه ويتّهمني البعضُ بالإسراف في رصف السطور كيفَ لا تفرط مُخيّلة تدري عمق القهر المُعادلة الصائبة بُرهانها تلك المساحات المُعتمة المُشتعلة المُبرهجة بوهج الهُدى وحضور النور *هُدى الجلاّب
تعليقات
إرسال تعليق