بصراحة، لم اتوقع ان تكون اللهجة العامية بمثل هذا السحر الذي يتجاوز أي قصيدة غزلية.. طبعا ليس من السهل الوصول الى هذا التألق الا بمن يملك هذه الثروة اللغوية ، والقدرة على جعلها سيمفونية تعزف بالكلمات. الصورة الشعرية هنا تمس شغاف القلب، وتعيد الانسان الى طبيعته التي بشر بها المسيح الانسان ، وانا كعلماني اجد نفسي اغوص بهذا المسك والعنبر اللغوي الجميل، تذكرني بادباء المهجر وليس بالصدفة كما يبدو
تعليقات
إرسال تعليق