وِلَايَةِ حُبْ الشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..و اَلقاصةُ ريتا سكاف

{1}  بدءَ ولايةٍ جديدة .. اَلقاصةُ  ريتا سكاف كان عليها أنْ توقظَ قلبَها قبلَ صباحها.. تُعلن له بدءَ ولايةٍ جديدة وعهدٍ جديد.. خلعَتْ عنها لباسَ الجماد..وارتدَتْ حلماً مع بداية صباحها… لم تكنْ يوماً بهذا البريق كما هي اليوم في هذا الإصباحِ الفريد. . فنجانُ قهوتِها أحياناً يَملُّ منها..فهي تتركه وتنشغل عنه تسرح في البعيد..يأخذُها طيفٌ إلى مكانٍ تألفه…وتحبُّ مراودته.. فيه بحرٌ وسماءٌ . حتّى

تعليقات