همساتٌ على الضفاف ..** داغر عيسى أحمد

أستيقظُ كالصباح أجدُ الكحلَ قد صارَ ظلَّا أرتاحُ لظلِّكِ المتَّحدَ بظلالي ومن جديدٍ أعشقُ الطيفَ والظلَّ تتنفَّسُ الروحُ تنطفئُ النارُ أصيرُ رمادا ......أموتُ وقبلَ دفني.... شقِّي الهمومَ وافصلي الظلينِ ثمَّ بروحكِ جذراً ادفنيني أنبتُ لبحركِ موجاً .. فالى الأعماقِ..... الى الأعماقِ أعيديني ينحبسُ عني الهواءُ يتلاشى هوى الروحِ أختنقُ ... ... في الرمقِ الأخيرِ تأتيني تنحني ... ... يُلامسُ

تعليقات