مهداةٌ إلى الأستاذ / حسين ممدوح الشافعي أَحُسَيْنُ وَشَيْمَاءْ=يَا أَحْلَى الْآلَاءْ نُورُكُمَا حُسْنُكُمَا=قَدْ أَجْلَى الظَّلْمَاءْ هِيَ اِبْنَةُ خَالَتِهِ=تَدْخُلُ فِي فِكْرَتِهِ مِنْ قَلْبِهِ يَرْمُقُهَا=وَبِحُبٍّ يَعْشَقُهَا هِيَ تَقْلَقُ إِنْ غَابْ=أَأَعَزَّ الْأَحْبَابْ مَا رَدَّ عَلَى الْفُونْ=بِفُؤَادٍ مَيْمُونْ أَحُسَيْنُ الْمِعْطَاءْ=فِي أَرْضٍ وَسَمَاءْ لُغَتُكَ
تعليقات
إرسال تعليق