يجهلُ الصّمتُ مَعاني الأمكِنَةْ هكذا تَبقى الأغاني راحِلَةْ في حِصارِ الرّوحِ تَفنى الأزمِنَةْ تَسرِقُ العُمرَ المرايا القاحِلَة يَقذِفُ البَحرُ النّوايا الـمُدهِنَة تولَدُ الأحلامُ فينا ذابِلَة يحرِقُ الصَمتُ الوَصايا المعلَنَة وكذا المَوجُ يُعادي ساحِلَه إيهِ يا بَدرَ اللّيالي الـمُفتِنَة للسُّدى يَشكو قَتيلٌ قاتِلَه يَقتَفي سِرَّ المزايا الممكِنَة غَرَقُ الصّبرِ بِكَفٍّ ذاهِلَة وعلى
تعليقات
إرسال تعليق