استغاثة عاشقة ــ قصة قصير ...**ناديا ابراهيم

أحبته بشغف، أمرها عرش قصائده الدافئة، وحضوره الأنيق على التلفاز، فشوقها للنجم الذي أضاء ليلها وسلب عقلها على شبكات التواصل الاجتماعي ،دفعها لأن تفتح أبواب القلب وتبوح له بما تحمله الروح من أسرار العشق واللهفة. كتب لها حين داهمه الحب ،وقرأ تنهداتها وبات في حالة قصوى لاستغاثة عاشقة: _أحبك يا حلوة! ولأنها امرأة تؤمن بالصدفة وتغرق بشبر من الماء، قضمت السعادة،وأزهرت أحلامها مثل شجرة ياسمين عانقت

تعليقات