رواية أشّباَح وعْقباَن الجزء الأول .............. أجْواء بِين الأنْفاس تتألق إلي مابعد الهَلاك ، يراَود الحْدث الفعل في مَأقية جشع للذَاد وأرتواء منْ الحْسناء . الهُدوء قَاتل والوقت مؤهَب ليِت الجميع يشهد ، بِسقراط وهو يرتجل عليْ عْيون عَمِيقة ، ترتجف وتشتعل . هي العزراء ليس قبل اليوم ، تَتلون بِضريح الليل في جوف المعصية الأديم يرحل ، وظنت إنة باَقي حتي اذ أحب رذاذ من نور الشتاء . خطي
تعليقات
إرسال تعليق