مقاطع من قصيدتي الطويلة بعنوان:خربشات على الرصيف لكم عِشنا –هُروبًا من مواجِعِنا- نؤلّفُ الفَ أغنِيَةٍ، ونبتَزُّ الأساطيرا؛ ليحبَلَ ليلُنا صبحًا، ويُلقِمَ خَوفَنا غَيثا... يُبلّلَ عودَ فُرقَتِنا، ويَسقينا وُعودًا زَمهريريّة، تُبَشِّرُنا: مضى زَمَنُ الجَفا وَهَوَت صحارى عُمرِهِ فينا.. فما معنى تَلاقينا؟ *** قوافِلُ عُمرِنا تَمضي إلى شَفَةٍ؛ تناسى الصوتُ أن يُعنى بأحرُفها... مَضَت أنفاسُها
تعليقات
إرسال تعليق