خــذنــي لــهــا...**محمد تركي عفتان

 ج١ يــا صـاحِ خـذنــي- فـلا قـولٌ ولا خــبــرُ لا بيــنَ بيــنٍ - انــا- حتــَّى مَ أنــتــظــرُ يـاصــاحِ خـذنـي- فأشــواقـي تــُســابـقنــي حـبــســتــها- ودمـوعُ العــيــنِ تــعــتــذرُ وانــتَ تــدري- وتــدري كــلُّ فــاتنــةٍ هــيَّ المــلاكُ- فلا جــنٌ ولا بــشــرُ تـكـحــَّلَ الليــلُ مـن اجـفــان عــاشقــتي.  ســودُ العـيـونِ فـمـنـها الســِّحــرُ والســَّحــرُ عــيـنــاكِ بـحـرً وقـد

تعليقات