عن مدن آمنة مطمئنة وألبسها لباس الجوع والذعر من هتك صبر شعوبا صمتت طويلاً فثارت بوجه الظلم والقهر من سرق رغيف خبز الفقير وتركه يصارع الحوع من جعل اللصوص أسيادا وأصبحوا أمناء على صوامع القمح من نزع ضحكة طفل بريئة فذعرت دميته ونزفت دم من شنق الحمام عل أفواه البنادق ثم لوح مطالبا بالسلام * إعتدال الدهون الاردن
تعليقات
إرسال تعليق