حُمَّ اللّقاءُ فهل للنفس ما فيها نارٌ تأجّجُ أم من ظلّ. يُطفيها عارٌ على. أُمّتي والخطبُ يدهمها في حمأةِ الموتِ أن تجترُّ ماضيها مُدّت إلينا يدُ الطّاغوت لطّخها دمُ الضحايا التي ما انفكّ يُرديها يدٌ تطاولُ في جُذّاذِ أمّتنا ما غيرُ وحدتنا بالعُنفِ يلويها نبني على المجد أمجاداً مؤثّلة لا أنْ نُوَسِّعها ذرحاً وتسفيها من ينقعُ الغُلّةَ السوداءَ من عِلَلٍ تكادُ تُزمنُ أعيَتْ من يُداويها
تعليقات
إرسال تعليق