هِيَ كلُّ ما في الحلمِ؛ سُنبُلُةٌ... أيَكفي أن تَنالَ الكَفُّ حَبّة؟! *** نِمنا لتَنتَصِبَ الوعودُ طفولةً ضحِكَت على ذَقنِ الرُّعونَةِ، فارَقتها للعيونِ السّودِ في ليلِ المُساوِمِ والمُحاذِرِ... لم تَعُد؛ والليلةُ البَيضاءُ تستَرخي، وكَفّي ما بها قَمحٌ، وللأعذارِ قُبّة. *** وعجِلتُ من نَومي إلى حُلُمي ليَعذُرَني الغِيابُ إذا بنا.. ما ضجّت الخِيَمُ التي اعتَرَفَت بجُرحِ كيانِنا.. في الليلَةِ
تعليقات
إرسال تعليق