أيّ لهاةٍ تستطيعُ ترجمةَ هذا النغم , وأيّ نايٍ بمقدورهِ العزف , وحدهُ مزمارُ "سليمانَ" يفعلُ ذلك , ووحدُها قيثارتهُ تسكبُ هذا البوح ,, فعلى أنغامِ زبورهِ الأزلي أدلّل مَعزوفتي .. وبسكينةِ "نسوة مصر" لا بسكاكينهنّ أقطعُ أصابعَ شكّي لأقولَ واثِقَاً " الهُروبُ إلى العَودة" إذا سكِرتُ ...., .فصَحوي رَهنُ ...., ... : كاسَاتي فلا تلُمني ..., .. وَدعْ في الحُبّ ..... . مِيقَاتِي..!! وَلا ..., .
تعليقات
إرسال تعليق