سُحِرتُ بِأَلحانِها الشَادياتِْ عَزَفتُ هَواهاعَلى نَايِ قَلبيْ فَيا قِبلَةَ الرُوحِ يَفديكِ قَلبيْ وَثُوريْ بِعَزمٍ بِوَجهِ الغُزاةِ لَعَمّريّ سَآتيّ إِلَيكِ بِنَصرٍ وَتَسّمّو عَلى غُصنِها الأُمنياتِْ سَرَينا بِليلِ الظَلامِ الضَريرِ وَصُغنا دِمّانا رُؤىً حَانياتٍْ وُفي كُلِ يَومٍ يَجودُ اليَراعُ وَتَسّمو الأَماني بِصَفوِ الحَياةِ وَيَحلو النَسيمُ وَصَوتُ اليَمامُ يُحاكي دُموعَ
تعليقات
إرسال تعليق