اللية أمي حالها صعيب ، دمعها لم يجف وصراخها مُستمر ، تقبض الجدران بيدها وتتضرع للرب خالقها ، على رؤيتي قلبها ضامي ، متشوقة لرؤيتي مُتلهفة ، اركل بقدمي قعر بطنها مثلما الحياة ركلتها في صراعها الطويل مع العقم، عددت لأمي قبل خروجي من احشائها الكثير من عبارات الأسف على ذلك الألم الذي خلفته لها ، ولكن عند خروجي والتقائي الباكي الأول والتقاطي لأول جزئيات الأكسجين علمت أن ذاكره امي ذهبت مع جدي في
تعليقات
إرسال تعليق