إلى الصديق الذي يحسن الظن بقصائدي هوّن عليك فلستُ ألا شاعرًا متواضعًا، وقصائدي متواضعهْ مازلتُ أحبو واليراعةُ في يدي تحبو وما زالت نجومي ضائعهْ كل الخيولِ تشقُّ ريحَ طموحِها نحو الذرا العليا، وخيلي راجعهْ آبارهم فيها المياهُ عميقةٌ والغيظُ في بئري يقضُّ مضاجعَهْ هوّن عليك فأنت وحدكَ قلت لي: تلك القصائدُ في شفاهكَ رائعهْ أنت الوحيد وإن غيرَك لم يقلْ لي غيرَ أني قد خدشتُ مسامعهْ بل قال إن
تعليقات
إرسال تعليق