أَتَحَلَّقُ حَولَ عُزلَتِي أَستَأنِسُ بِالذّكرَيَاتِ أَحَدِّثُ مَن لَا يَسمَعُنِي وَأَرُدُّ على أسئِلَةٍ لَم يُرسِلهَا أَحَدٌ إلَيَّ أُمضِي جُلَّ وَقتِي وَأَنَا أُحَاوِلُ أَن أُبَدِّدَ الوَقتَ لَا وَقتَ عِندِي لِأَعِيشَ مُستَمتِعَاً بِهَذَا الوَقتِ لِأَنَّ حَيَاتِي وَرَقَةٌ صَفرَاءُ عَبَثَت فِيهَا يَدُ الرّيحِ البَلهَاءِ أَينَ مَن كُنتُهُ يَومَ كَانَ لِوُجُودِي مَعنَىً وَحُضُورُ ؟! لَا أثَرَ
تعليقات
إرسال تعليق