وحدث أن رحل العام وتكاثر على اللسان الكلام عن الغائب.. فتساقط في كف يدي البارد ديفء عام جديد.. ربما وهم المهم هبت الريح.. حملت ماحملت.. أتت بما أتت.. واعتذرت للزمن عن زحزحة الثوابت.. وباختصار ماذا عن حقول الزيتون المغروسة منذ أعوام ولم تثمر حتى الآن.. والمعاصر فتحت أبوابها أيضا هذا العام.. تبيع الأمل مناصب شغل للعام القادم وقنينات داسمة من هراء لدهن الحناجر كي تلين ثورة الكلام.. كي يسهل
تعليقات
إرسال تعليق