سقطت سهوا وكنت أظنها لا تسقط متشبثة بقعر الصمت في دهاليز الكتمان عالقة بدهشة في غفلة ذهن وشرود خاطرة في انسياب شعور اخترقتْ النطق بصوت مكلل بدهشة السمع أي حبور تملك الروح حين سهوة انزياح في الثقل أشاح ضبابية السر ورفع الستار بلا عائق عن قاع عائم في الروح ( أحبك ) واستقلت أمواج شوق على شاطئ من سكينة زبدت الروح أثمن مدخراتها في ذات عصف هو النو الذي آن له أن يفغو على شفاه ريح
تعليقات
إرسال تعليق