ياقمحةً من محارِ البحرِ حبّاً وحنينا سمراءُ،جاءتْ لتسكنَ في روابينا أطلَّتْ، ... والقلبُ إلى الليلِ سريعُ الخطا.. أمستْ... فأضحتْ ربيعاً في رئةِ العاشقينَ... أورقتْ... فتنهدتْ فيها بوصلةُ الهوى... غصناً بحرياً... يُحدّدُ اتجاهَ الريحِ فينا... أزهرتْ... فرقَّ نبعُ الهوى في ضيعتنا طبيباً لوادي النفسِ يُداوي العاشقينَ * * * * رأيتها، ونظرتُ وَلِهَاً لربِّ السما رجوتُ بلغةِ العشّاقِ،
تعليقات
إرسال تعليق