دخل أحد الطلاب مطعما ، فوجد أستاذه الذي درسه .. يعمل طاهياً في هذا المطعم ، فصورها من خلال هاتين القصيدتين .. قال فيهما : ماذا أقول و قد رأيت معلمي في مطعم الخضراء يعمل طاهيا يا ليتني ما عشت يوماً كي أرى من قادنا للسعد أصبح باكيا لما رأني غض عني طرفهُ كي لا أكلمُه ، و أصبح ...... لاهيا هو مُحرجٌ ، لكنني ناديتهُ يا من ( أنرت الدرب ) خلتك ناسيا فأجاب مبتسما و يمسح كفهُ أهلا بسامي مثل اسمك
تعليقات
إرسال تعليق