الجزء الرابع ( 4 ) رَغْم اسْتِمْرار وَجَع سُكَاتك.. ودَوْام الردّ المُتْشَرنِق ببياض صَمْتك، وتَمِنّع إجَاب طلق فراشك؛ لا أمْلُك القدرة على فُرَاقك.. وأعْحَزُ في بُعْادك.. غَيْرُ قادرٍ على ألا أحِبّك أكثر..! ،،،،، رغم تَجْاهل اليقين؛ونور الشغف بك؛ وأنك أوْحَد حُبّي لا أتحمّل أنفاث شَكّك؛ وعدم إيمانك بعقيدة حُبّ يفترش روحك، وفي الله يلتحفك؛ ماتبقى من عُمْري.. وغَيْره لم ولن أُرِد..! وعلى من
تعليقات
إرسال تعليق