وكنا نداوة التّراب ... والسّماءُ نايَ مطر فكيف من بعدِ تواشُجِنا وامتدادِنا ونقشِنا يصفرُّ الحُلْمُ وتجوعُ عصافيرُ القلب ...؟! أيّتها الّلغةُ الّتي تعتاشُ من قلقي وترقصُ على أنّةِ أنيني أما شَبِعتِ ... ؟! أم أنّه يثريكِ مُرَّ الدّمعِ وغيبوبةَ الشّفق ! مستاءةٌ منكِ ... ما نفعُ انفعالكِ ... افعلي ألم يعدْ يغويكِ صدحَ الزّهورِ وصُحبةَ البلابلِ أين شدوكِ ... والمُجون شُذوذكِ عن أصنامِ
تعليقات
إرسال تعليق