مصطفى الحاج حسين ، عرفته من خلال اللقاءات اليوميّة ، أثناء مروري أمام نادي الضبّاط يومياً للذهاب إلى البريد بحثاً عن رسالة جديدة أو بريد ثقافي. وكنتُ أجدُ في (برّاكته) شيئاً من الراحة . هذه البرّاكة التي أصبحت محطّةً للأدباء ، يقلّبون فيها الصحف السورية والعربية ، وكلٌّ يبحث عن ليلاه ، ومرّةً ثانية التقيتُهُ في أمسية أدبيّة في معهد السكرتارية التابع لجامعة حلب . المرّة الثالثة التي قرأتُ فيها
تعليقات
إرسال تعليق